الثلاثاء، 7 سبتمبر 2010

يلا نحكى حدوته 4

بم اننا فى شهر رمضان

فحبيت اجبلكم قصة دينية جميلة و اعتقد ان كتير مننا مش يعرفها

قصة سيدنا عيسى عليه السلام واليهودي و الثلاث فرسان



Posted Image



يروى أن عيسى بن مريم عليه وعلى نبينا أفضل الصلاة والسلام

كان بصحبته رجل من اليهود وكان معهما(مع اليهودي) ثلاثة أرغفة من الخبز،

ولما أرادا أن يتناولا طعامهما وجد عيسى أنهما رغيفان فقط ،

فسأل اليهودي: أين الرغيف الثالث ، فأجاب : والله ما كانا إلا اثنين فقط.

,المهم لم يعلق نبي الله عيسى وســـــــــارا معاً
،
حتى أتيا رجلاً أعمى فوضع عيسى عليه السلام

يده على عينيه ودعا الله له فشفاه الله عز وجل

ورد عليه بصرَه , فقال اليهودي متعجباً: سبحان الله !

وهنا سأل عيسى صاحبه اليهودي مرة أخرى:بحق من شافا هذا الأعمى ورد عليه بصره

أين الرغيف الثالث، فرد: والله ما كانا إلا اثنين.

سارا ولم يعلق سيدنا عيسى على الموضوع حتى أتيا نهرا كبيرا،

فقال اليهودي : كيف سنعبره؟ فقال له النبي: قل باسم الله واتبعني ،

فسارا على الماء ، فقال اليهودي متعجبا: سبحان الله!

وهنا سأل عيسى صاحبه اليهودي مرة ثالثة :بحق من سيرنا على الماء أين الرغيف الثالث؟

فأجاب : والله ما كانا إلا اثنين.

لم يعلق سيدنا عيسى وعندما وصلا الضفة الأخرى

جمع عليه السلام ثلاثة أكوام من التراب ثم دعا الله أن يحولها ذهباً ،

فتحولت الى ذهب، فقال اليهودي متعجبا: سبحان الله لمن هذه الأكوام من الذهب؟؟!

فقال عليه السلام: الأول لك، والثاني لي ، وسكت قليلا ، فقال اليهودي: والثالث؟؟؟؟؟؟ فقال

عليه السلام: الثالث لمن أكل الرغيف الثالث! ، فرد بســـــرعة: أنا الذي أكلته!!!! فقال سيدنا

عيسى : هي كلها لك ، ومضى سيدنا عيسى تاركاً اليهودي غارقاً في لذة حب المال والدنيا.

بعد أن جلس اليهودي منهمكا بالذهب لم يلبث إلا قليلا حتى جاءه ثلاثةُ فرسان ،

فلما رأوا الذهب ترجلوا ، وقاموا بقتله شر قتلة مسكيــــــــن!!!!

مات اليهودى ولم يستمتع بالذهب إلا قليلا! بل دقائق معدودة!!!

سبحانك يارب!! ما أحكمك وما أعدلك!!

بعد أن حصل كل واحد من الفرسان على كــــــــــــومة من الذهب

بدأ الشيطان يلعب برؤوسهم جميعا ، فدنا أحدهم من أحد صاحبيه

قائلا له: لم لا نأخذ أنا وأنت الأكوام الثلاثة ونزيد نصف كومة إضافية

بدلا من توزيعها على ثلاثة، فقال له صاحبه: فكــــــــــــرة رائعة!!!

فنادوا الثالث وقالوا له : ممكن تشتري لنا طعاما لنتغدى قبل أن ننطلق؟؟؟؟

فوافق هذا الثالث ومضى لشراء الطعام؟

وفي الطريق حدثته نفسه فقالت له:

لم لا تتخلص منهما وتظفر بالمال كله وحدك؟؟؟؟؟؟ إنها حقا فكرة ممتازة!!!

فقام صاحبُنا بوضع السم في الطعام ليحصل على المــــــــــــــــال كله !!!

وهو لا يعلم كيد صاحبيه له!!! ،

وعندما رجع استقبلاه بطعنات في جسده حتى مات،

ثم أكلا الطعام المسموم فما لبثا أن لحقا بصاحبيهما وماتا .

وعندما رجع نبي الله عيسى عليه السلام وجد أربعة جثث ملقاة على الأرض ووجد الذهب

وحده ، فقال: هكذا تفعل الدنيا بأهلها و من طلبها و نسى ربها




Posted Image

جلس رجل أعمى على إحدى عتبات عمارة واضعا ً قبعته بين قدميه

وبجانبه لوحة مكتوب عليها :

" أنا أعمى أرجوكم ساعدوني "


فمر رجل بالأعمى ووقف ليرى أن قبعته لا تحوي سوى قروش قليلة فوضع المزيد فيها .



و دون أن يستأذن الأعمى أخذ لوحته وكتب عليها عبارة أخرى



وأعادها مكانها ومضى في طريقه .



لاحظ الأعمى فى نهاية اليوم أن قبعته قد امتلأت بالقروش والأوراق النقدية،



فعرف أن شيئاً قد تغير وأدرك أن ما سمعه



من الكتابة هو ذلك التغيير فسأل أحد المارة عما هو مكتوب علي اللوحه فكانت الآتي :



" نحن في فصل الربيع لكنني لا أستطيع رؤية جماله "



Posted Image غير وسائلك و طريقتك عندما لا تسير الأمور كما يجب Posted Image




Posted Image

كان لأحد الملوك ساقي يحضر له الماء يوميا

وكان عند الساقي جرتين واحدة سليمة والأخرى فيها تشققات

كان الساقى يملاهما بالماء ويأخذهم للملك كل يوم , يشرب الملك من الجرة السليمة
.
ويزعجه شكل الجرة القديمة التي فقدت نصف ماءها وابتلت من خارجها

و في احد الأيام اشتكت الجرة القديمة للساقي

وقالت له : لماذا تعذبني هكذا وتجعلني اذهب كل يوم
.
عند الملك وهو كل يوم يفضل الأخرى

أذا كنت لا أصلح فاتركني واشتري جرة جديدة ..

قال لها الساقي اصبري غدا سأبين لك لماذا احتفظ بك

وفي الغد ملأ الجرتين و سار بهم فى نفس الطريق الذى يمشى فيه كل يوم

, ثم قال لها: انظري خلفك

فرأت أن الجهة التي تمر منها كل يوم امتلأت بالخضرة والأزهار

والتف حوله الفراشات والنحل بسبب الماء الذي تفقده كل يوم

أما الجرة السليمة فكانت جهتها جافة قاحلة لأنها لم تكن تترك ماء في الطريق

ثم قال لها الساقي: هذا دورك أنت

ولا تقارني نفسك بالجرة السليمة التي ليس لها إلا سقاية الملك
.
أما أنت فلك رسالة اكبر وانظري للذين يستفيدون منك




Posted Imageهمســــــــه Posted Image




على صاحب الرســـــــالة أن لا يقارن نفسه بالناس الذين يأكلون ويتمتعون كالأنعام




ربما صحيح قد يكون عندهم مال أو جاه أكثر منه لكن دوره في الحياة أعمق واكبر



Posted Image




من التقاليـــــــــــــــد الجميلة في الجامعات والمدارس الثانوية الأمريكية

أن خريجيها يعودون اليها بين الحين والآخر

في لقاءات لم شمل فيقضون وقتا ممتعا في مباني الجامعات

التي تقاسموا فيها القلق والشقاوة والذكريات الجميلة

ويتعرفون على أحوال بعضهم البعض: من نجح وظيفيا ومن تزوج ومن أنجب ..

وفي إحدى تلك الجامعات التقى بعض خريجيها في منزل أستاذهم العجوز

، بعد سنوات طويلة من مغادرة مقاعد الدارسة،

وبعد أن حققوا نجاحات كبيرة في حياتهم العملية ونالوا أرفع المناصب

وحققوا الاستقرار المادي والاجتماعي..

وبعد عبارات التحية والمجاملة طفق كل منهم يتأفف من ضغوط العمل

والحياة التي تسبب لهم الكثير من التوتر..

وغاب الأستاذ عنهم قليلا ثم عاد يحمل أبريقا كبيرا من القهوة،

ومعه أكواب من كل شكل ولون: صيني فاخر على ميلامين

على زجاج عادي على كريستال على بلاستيك..

يعني بعض الأكواب كانت في منتهى الجمال تصميما ولونا وبالتالي باهظة الثمن،

بينما كانت هناك أكواب من النوع الذي تجده في أفقر البيوت،

وقال لهم الأستاذ: تفضلوا، كل واحد منكم يصب لنفسه القهوة..

وعندما صار كل واحد من الخريجين ممسكا بكوب

تكلم الأستاذ مجددا: هل لاحظتم ان الأكواب الجميلة فقط

هي التي وقع عليها اختياركم وأنكم تجنبتم الأكواب العادية؟

ومن الطبيعي ان يتطلع الواحد منكم الى ما هو أفضل،

وهذا بالضبط ما يسبب لكم القلق والتوتر..

ما كنتم بحاجة اليه فعلا هو القهوة وليس الكوب، ولكنكم تهافتم على الأكواب الجميلة الثمينة،

وعين كل واحد منكم على الأكواب التي في أيدي الآخرين..


Posted Image همســـــــــــــــــة Posted Image


لو كانت الحياة هي القهوة فإن الوظيفة والمال والمكانة الاجتماعية هي الأكواب..

وهي بالتالي مجرد أدوات ومواعين تحوي الحياة.. ونوعية الحياة (القهوة) هي،

هي، لا تتغير،

وبالتركيز فقط على الكوب نضيع فرصة الاستمتاع بالقهوة..

وبالتالي أنصحكم بعدم الاهتمام بالأكواب والفناجين والاستمتاع بالقهوة.


Posted Image

كانت مجموعة من الضفادع تقفز مسافرةً بين الغابات

, وفجأة وقعت ضفدعتان في بئر عميق.

تجمع جمهور الضفادع حول البئر , ولما شاهدا مدى عمقه

صاح الجمهور بالضفدعتين اللتين في الأسفل أن حالتهما كالأموات.

تجاهلت الضفدعتان تلك التعليقات, وحاولتا الخروج من ذلك البئر بكل ما أوتيتا من قوة وطاقة ؛

واستمر جمهور الضفادع بالصياح بهما أن تتوقفا عن المحاولة لأنهما ميتتان لا محالة

أخيرا انصاعت إحدى الضفدعتين لما كان يقوله الجمهور,

واعتراها اليأس؛ فسقطت إلى أسفل البئر ميتة.

أما الضفدعة الأخرى فقد دأبت على القفز بكل قوتها

. ومرة أخرى صاح جمهور الضفادع بها طالبين منها أن تضع حدا للألم وتستسلم للموت ؛

ولكنها أخذت تقفز بشكل أسرع حتى وصلت إلى الحافة ومنها إلى الخارج

عند ذلك سألها جمهور الضفادع : ألم تكوني تسمعين صياحنا؟!

شرحت لهم الضفدعة أنها مصابة بصمم جزئي

, لذلك كانت تظن وهي في الأعماق

أن قومها يشجعونها على إنجاز المهمة الخطيرة و الخروج طوال الوقت.


Posted Image همســـــــــــــــة Posted Image


ثلاث عظات يمكن أخذها من القصة:

أولا: قوة الموت والحياة تكمن في اللسان,

فكلمة مشجعة لمن هو في الأسفل قد ترفعه إلى الأعلى وتجعله يحقق ما يصبو إليه .

ثانيا: الكلمة المحبطة لمن هو في الأسفل قد تقتله, لذلك انتبه لما تقوله.

ثالثا: يمكنك أن تنجز ما قد هيأت عقلك له وأعددت نفسك لفعله؛

فقط لا تدع الآخرين يجعلونك تعتقد أنك لا تستطيع ذلك.

Posted Image

في يوم من الأيام كان محاضر يلقي محاضرة عن التحكم بضغوط وأعباء الحياة لطلابه

فرفع كأسا من الماء وسأل المستمعين ما هو في اعتقادكم وزن هذا الكأس من الماء؟

الإجابات كانت تتراوح بين 50 جم إلى 500 جم.

فأجاب المحاضر: لا يهم الوزن المطلق لهذا الكأس!!

فالوزن هنا يعتمد على المدة التي أظل ممسكا فيها هذا الكأس

فلو رفعته لمدة دقيقة لن يحدث شيء ولو حملته لمدة

ساعة فسأشعر بألم في يدي ولكن لو حملته لمدة يوم فستستدعون سيارة إسعاف...

الكأس له نفس الوزن تماما، ولكن كلما طالت مدة حملي له كلما زاد وزنه.

فلو حملنا مشاكلنا وأعباء حياتنا في جميع الأوقات

فسيأتي الوقت الذي لن نستطيع فيه المواصلة، فالأعباء سيتزايد ثقلها.

فما يجب علينا فعله هو أن نضع الكأس ونرتاح قليلا قبل أن نرفعه مرة أخرى.

فيجب علينا أن نضع أعبائنا بين الحين والأخر

لنتمكن من إعادة النشاط ومواصلة حملها مرة أخرى.

فعندما تعود من العمل يجب أن تضع أعباء ومشاكل العمل ولا تأخذها معك إلى البيت.

(لأنها ستكون بانتظارك غدا ويجب ان ترتاح منها اليوم لكى تستطيع حملها غدا



Posted Image
من منا لا يرغب في التحليق بإنجازاته ونجاحاته عالياً كالصقر

يعلو السحاب متنافساً مع غيره من الصقور في العلو والارتقاء،

بينما الدجاجة تدب على سطح الأرض مطأطئةً رأسها بسذاجة لتأكل من خشاشها،

شتان ما بين الصقور والدجاج،

يمكن أن يكون المرء ضمن الصقور أو مع الدجاج، وقد

قيل: إذا أردت أن تحلق مع الصقور فلا تضيع وقتك مع الدجاج.

روي أن رجلاً أهدى للحاكم صقراً من فصيلة ممتازة،

ففرح الحاكم به كثيراً وسأل وزيره عن رأيه في الصقر

فقال: (إنه قد تربى مع الدجاج) فاستغرب الحاكم من كلام الوزير، فطلب الوزير أن يطلق الصقر

فإذا به يحفر الأرض برجله كالدجاجة ليأكل،

وقد كان الوزير قد لاحظ قبل ذلك أن الصقر ينظر إلى الأرض

على غير عادة الصقور التي تنظر إلى السماء.

Posted Image همســـــــــــــة Posted Image

إن كل منا يتحول تدريجياً ليشبه من يجالسه ويعاشره ويحادثه

، فمن نتحدث معهم يؤثرون على شخصياتنا وتصرفاتنا وإنجازاتنا بشكل كبير

وقد ورد عن الرسول صلى الله عليه وسلم انه

قال: (المرء على دين خليله فلينظر أحدكم من يخالل)،

وقيل: من عاشر القوم أربعين يوماً صار منهم. وقيل أيضاً: قل لي من تصاحب أقول لك من أنت.

إن العناية باختيار من نخالطهم أمر هام جداا و يؤثر علينا و من الافضل عدم الاستهانه به،



Posted Image

يحكي أن فلاح أرسلوه بزيارة إلى منزل رجل نبيل, استقبله السيد ودعاه إلى مكتبه

وقدم له صحن حساء. و عندما بدأ الفلاح تناول طعامه لاحظ وجود أفعى صغيره في صحنه.

وحتى لا يزعج النبيل فقد اضطر لتناول صحن الحساء بكامله. وبعد أيام شعر بألم كبير

مما اضطره للعودة إلى منزل سيده من اجل الدواء. استدعاه السيد مرة أخرى إلى مكتبه

وجهز له الدواء وقدمه له في كوب. وما إن بدا بتناول الدواء حتى وجد

مره أخرى أفعى صغيره في كوبه.

فقرر في هذه المرة ألا يصمت وصاح بصوت عال أن مرضه في المرة السابقة

كان بسبب هذه الأفعى اللعينة.

ضحك السيد بصوت عال وأشار إلى السقف

حيث علق قوس كبير بداخله مرسوم أفعى صغيرة

وقال للفلاح: انك ترى في صحنك انعكاس هذة الصورة وليس أفعى

, في الواقع لا توجد أفعى حقيقية

نظر الفلاح مره أخرى إلى كوبه وتأكد انه لا وجود لأيه أفعى,

بل هناك انعكاس بسيط , للصورة الموجودة فى السقف

وغادر الفلاح منزل سيده دون أن يشرب الدواء وتعافى في اليوم التالي...

Posted Image همســــــــــــــــــه Posted Image

عندما نتقبل و نقتنع بافكار سلبيه أو وجهات نظر خطأ عن أنفسنا

أو عن العالم المحيط بينا

فإننا نبتلع خيال الأفعى.. وستبقى هذه الأفعى الخيالية حقيقية

ما دمنا مقتنعين بهذة الافكار

نفترض انك تعتقد, بدون أي وعي, أن أقامه علاقة مع الآخرين أمر معقد و ليس سهلا.

سوف يغذي هذا المعتقد ذهنك بأفكار من نوع

: لن التقي أبدا الشخص الذي يعجب بى , يستحيل إيجاد شريك , ..الخ

وما أن تتعرف على شخص جديد حتى يبدأ ذهنك بتدعيم الأفكار السابقة

كما أن ذهنك الذي ترسخت فيه فكره (من الصعب أقامه علاقة مع الاخرين

سوف يجذب كالمغناطيس الظروف الداعمة لهذا التأكيد

ويهمل و يصد, الحالات التي تثبت العكس.

أن العقل قادر على تغيير صوره الواقع ليصبح ملائما ومطابقا لوجهات نظرك. وافكارك
.
أفكارك تحدد شكل حياتك و مستقبلك و مصيرك
.
لذلك حاول ان تراقب و تنقى عقلك دئماً , تطرد منه الافكار السلبيه

و احتفظ بالافكار الايجابيه و حاول تنميتها

و كن دائما متفائلا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق